The Ultimate Guide To النقد في العمل
The Ultimate Guide To النقد في العمل
Blog Article
على الرغم من أنّكِ قد تختلفين مع الانتقاد الذي وجّهه إليكِ شخص معيّن، إلاّ أنّك مع ذلك تستطيعين جعل هذا الموقف إيجابيًا لكليكما. يمكنك على سبيل المثال الاعتراف وتقبّل فكرة أن الشخص الذي أمامك لديه وجهة نظرة تختلف عن وجهة نظرك، وهكذا فأنتِ تتجنّبين الوقوع في فخّ محاولة إثبات أنّ أحدكما محقّ والآخر مخطئ. ومن خلال الاتفاق على أنّ لكلّ منكما وجهة نظر مختلفة، يمكنك المضي في النقاش للوصول إلى نقطة التقاء.
٢ تعليق خطوات بناء استراتيجية المحتوى التي تحقق النتائج ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤
قد يكون النقد مؤلماً في بعض الأحيان، ولكن يجب أن نتذكر أنه يأتي من وجهة نظر شخص آخر وقد يكون لديه أهدافه وتجاربه الخاصة.
حددّي افضل نهج للتعامل مع مديركِ لتفادي الانتقادات في العمل
الربط بين النص الأدبي وبين اللاوعي أو اللاشعور لصاحبه: وذلك لأنّ الإبداع بعد ترجمة مباشرة للمكنونات النفسية والخلجات المكبوتة وأن الوقوف على تلك النقاط النفسية التي يبوح بها النص الأدبي تعد مفتاحًا أساسيًا للكشف عن الحالة النفسية التي اعتلت المبدع خلال العملية الإبداعية.[٦]
تجنبي الانسياق وراء مشاعركِ كأحد الأساليب الفعالة للتعامل بثقةمع الانتقادات في العمل
تخيل أنَّك تعمل مديراً تنفيذياً في شركة لتنقية المياه، وطلبت منك الشركة تقييم عروض استخدام مركبات لنقل البضائع من مكان التصنيع إلى مستودعات التوزيع، عندها ستجلس في مكتبك حتى ساعة متأخرة من الليل تحلل كلَّ عرضٍ على حدة وتقوم بتقييم الخدمات التي تقدمها شركة ما مقارنة بخدمات شركة أخرى، ثم تقوم بتقييم السعر مقارنة بالخدمات والجودة والسمعة، بعد هذه المعركة الطويلة سترفع تقريراً تفصيلياً إلى مجلس الإدارة لتخبرهم بالشركات الأفضل، هذه العملية هي عملية نقد بناء!
فكر كيف وصل رئيسك في العمل إلى ما هو عليه في المرة القادمة التي تشعر بها بالانزعاج من الانتقاد. أنت لست مثالياً ولا هو أيضاً، ولكن حقيقة أنّه اقتطع جزءاً من وقته ليبيّن لك خطأك تدل على اهتمامه بمسيرتك المهنية. كيف تستفيد من النقد البنّاء في تحسين نفسك
أولاً، يجب أن نتذكر أن النقد السلبي ليس بالضرورة انتقادًا لشخصيتنا بل قد يكون مجرد رأي أو تقييم لسلوكنا أو أعمالنا. من المهم أن نفصل بين النقد الشخصي والنقد الموجه لأفعالنا، وأن نتعلم كيف نستفيد من النقد لتحسين أنفسنا وأعمالنا.
لا تأخذ الانتقاد على محمل شخصي؛ فالنقد البنّاء ما هو إلا ملاحظة شخص آخر لعملك ومهاراتك في إطار مهني - فلا أحد يقول أنّك شخص سيء، وإذا قالوا شيئاً بهذا المعنى فلا تتردد في تجاهله؛ فهو ليس نقداً بناءً. لكن طالما كانت الملاحظات تتعلق بعملك كجودته أو طريقة إنجازك له، فينبغي عليك أن تتقبّلها وأنت تحسن الظن في أنّ هدف ذلك الشخص هو مساعدتك على التحسُّن.
أمّا في العصر الحديث فقد بدت ملامح المنهج النفسي تتشكل على نحو مختلف على يدي جماعة الديوان المتمثلة بـ "العقاد وعبد الرحمن شكري وإبراهيم المازني" وظلت ملامح هذا المنهج ومبادؤه تتطور وتتغير لدى المدارس الأدبية في النقد الحديث التي تلت مدرسة الديوان، وقد ارتكزت مدرسة الديوان خلال تبنيها للمنهج النفسي على النزعة الفردية أو الذات، حيث أخذت تنظر إلى الإبداع الأدبي من مرآة الأديب نفسه.[٣]
حاول أن تبدأ بما هو جيد دائماً، وأن تنتهي باقتراحات ستجعله أفضل، بحيث تكون الأشياء السلبية في المنتصف بين بداية سعيدة ونهاية مثيرة للحماسة.
حاولوا أن تعيدوا التفكير بالنقاط التي تم طرحها بعد مضي الوقت، وفكروا بصدق إن كنتم أخطأتم حقاً أم لا.
وعلى الناقد أن يمتلك ثقافة واسعة قبل دخول العمل الأدبي، ثقافة بكل ما سبق كل ما تريد معرفته العمل الأدبي من آثار السلف، وكل ما أنتج من أعمال أدبية مرافقة. وأن يكون على اطلاع بتطورات الحركة الأدبية ومستجداتها، وبالمناهج النقدية ابتداء من مناهج ما قبل الحداثة إلى مناهج ما بعد الحداثة، وأدواتها، والعلوم المختلفة التي تؤثر في الأدب، والقضايا المجتمعية والعالمية، والأجناس الأدبية والخطابات الأدبية وغير الأدبية، والمهمّش والمدنّس والمقدس في مجاله، وكل ما يساعده على تطوير أدواته النقدية التي يحلل من خلالها العمل الأدبي.